الدكتور عبدالله بن محمد بلحيف النعيمي

وزير سابق للتغير المناخي والبيئة في دولة الإمارات منذ يوليو 2020، حيث ساهمت في صياغة وتنفيذ سياسات تعزز مرونة المناخ وحماية النظم البيئية. ترأست كذلك مجلس الإمارات للتغير المناخي والبيئة واللجنة الوطنية للأمن البيولوجي. وفي عام 2020، توليت رئاسة مركز التميز في البناء الذكي بجامعة هيريوت-وات، وحصلت على الدكتوراه الفخرية في الهندسة منها، إلى جانب تكريمي بلقب زميل أول من الجامعة الأمريكية في الشارقة. شغلت سابقًا منصب وزير تطوير البنية التحتية منذ عام 2013، وكنت مسؤولًا عن مشاريع اتحادية كبرى. وفي 2023، تم انتخابي بالإجماع رئيسًا للمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة. أمارس حاليًا دورًا في القيادة الفكرية من خلال المحاضرات والكتابة

نبذة مختصرة

بدأت رحلتي كمهندس عملت في قطاع الإنشاء لأكثر من عشر سنوات، ثم حصلت على درجة الدكتوراه من المملكة المتحدة عام 1990، مما مهد لي الطريق للعمل الأكاديمي في التعليم العالي لمدة ست سنوات.

في عام 2004، تم تعييني وكيلاً لوزارة الأشغال العامة في دولة الإمارات، ثم شغلت منصب وزير وعضو في مجلس الوزراء ابتداءً من عام 2013، حيث أشرفت على قطاعات حيوية كالبنية التحتية والإسكان والنقل والبيئة وتغير المناخ. كما تشرفت في عام 2023 برئاسة المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، وهو المنصب الذي أواصل من خلاله خدمة المجتمع.

إلى جانب ذلك، أُدرّس حاليًا كأستاذ زائر في الجامعة الأمريكية في الشارقة، وأساهم في الإرشاد الأكاديمي لطلبة الدكتوراه. وقد حصلت على زمالة أستاذ أول في الجامعة الأمريكية في الشارقة عام 2022، ودرجة الدكتوراه الفخرية من جامعة هيريوت وات في اسكتلندا عام 2023، وفي العام نفسه تم تعييني أستاذًا فخريًا بالجامعة.

أنا أيضًا كاتب وشاعر ومتحدث عام، نشرت أكثر من 50 مقالًا باللغتين العربية والإنجليزية حول قضايا تغيّر المناخ والاستدامة، بهدف رفع الوعي وتحفيز العمل نحو مستقبل أكثر استدامة.

لقد كرّست حياتي المهنية لخدمة الإنسان والبيئة من خلال الجمع بين المعرفة الهندسية، والقيادة الحكومية، والتعليم الأكاديمي، والتأثير الثقافي. إن سعيي الدائم نحو الابتكار والاستدامة نابع من إيماني بأن التغيير الحقيقي يبدأ من الإيمان بالرسالة، والعمل من أجل الأجيال القادمة

نبذة مختصرة

بدأت رحلتي كمهندس عملت في قطاع الإنشاء لأكثر من عشر سنوات، ثم حصلت على درجة الدكتوراه من المملكة المتحدة عام 1990، مما مهد لي الطريق للعمل الأكاديمي في التعليم العالي لمدة ست سنوات.

في عام 2004، تم تعييني وكيلاً لوزارة الأشغال العامة في دولة الإمارات، ثم شغلت منصب وزير وعضو في مجلس الوزراء ابتداءً من عام 2013، حيث أشرفت على قطاعات حيوية كالبنية التحتية والإسكان والنقل والبيئة وتغير المناخ. كما تشرفت في عام 2023 برئاسة المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، وهو المنصب الذي أواصل من خلاله خدمة المجتمع.

إلى جانب ذلك، أُدرّس حاليًا كأستاذ زائر في الجامعة الأمريكية في الشارقة، وأساهم في الإرشاد الأكاديمي لطلبة الدكتوراه. وقد حصلت على زمالة أستاذ أول في الجامعة الأمريكية في الشارقة عام 2022، ودرجة الدكتوراه الفخرية من جامعة هيريوت وات في اسكتلندا عام 2023، وفي العام نفسه تم تعييني أستاذًا فخريًا بالجامعة.

أنا أيضًا كاتب وشاعر ومتحدث عام، نشرت أكثر من 50 مقالًا باللغتين العربية والإنجليزية حول قضايا تغيّر المناخ والاستدامة، بهدف رفع الوعي وتحفيز العمل نحو مستقبل أكثر استدامة.

ديوان بلحيف

شعرٌ في حبّ الأماكن وسحر الزمان

وَسَائِلَةٍ تُسائلُ عن فعالِي، وَعَمَّا حَازَ في الدنيا جمالي، فَقُلتُ: "إلى المعالي حَنَّ قلبي، وَفِي سُبُلِ المكارمِ لَجَّ مالِي، وَلِلْعُلْيَا نَهْجٌ مُسْتَقِيمٌ، فَمَا لِي تَارِكًا ذَا النَّهْجِ؟ مَا لِي؟"

على نهج سلطان

وجدتُ الأماكنَ عشقًا للجميعِ، يَغذي القلوبَ بقولٍ بديعِ، ويُسقي الحياةَ بفكرٍ يرى، جميعُ البشرِ كأنّهم سُرُرٌ مني. فكلُّ مقامٍ له مبتغاهُ، وكلُّ مرٍّ كهمسٍ بسَحرِ، ومهما تعذرَ وصَفُ الزمانِ، سيبقى المكانُ قصيدَ الربِّاعِ

همس الاماكن

no content added yet